منتدى الدكتور وديع أحمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى للدعوة الاسلامية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
   الكنيسة الوثنية  1300366038551
   الكنيسة الوثنية  1300366038551

 

  الكنيسة الوثنية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
دكتور وديع احمد
Admin



عدد المساهمات : 323
نقاط : 38151
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 31/08/2010

   الكنيسة الوثنية  Empty
مُساهمةموضوع: الكنيسة الوثنية       الكنيسة الوثنية  I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 13, 2010 3:49 pm

الكنيسة الوثنية
تاريخ دخول الوثنية إلى الكنيسة , و محاكم التفتيش ضد المسيحيين .
مختصر من كتاب :
منشأ حفظ ( تقديس ) يوم الأحد .
تأليف : جون كروز بُل.
رقم الإيداع : 1377 / 98 .
يُطلب مجانا بالبريد من / جلال دوس .ص. ب.45 مدينة العاشر من رمضان .
جمهورية مصر العربية .( ليس لذوي الأسماء الإسلامية )
Gpdoss@hotmail.com
ذكر بولس في رسالته الثانية إلى أهل تسالونيكي 2: 1- 3 أنه سيحدث ارتداد هائل في الكنيسة , و حذر بطرس في رسالته الثانية 2 من نفس الارتداد الكاسح . و في مقابلة بولس مع شيوخ كنيسة أفسس في كتاب ( أعمال الرسل 20 : 29 – 31 ) حذر الأساقفة قائلا لهم : ( و منكم أنتم سيقوم رجال يتكلمون بأمور ملتوية ليجذبوا التلاميذ وراءهم ) .
فنرى أن أعظم خطر على الكنيسة المسيحية هو الارتداد الذي يحدث من الداخل , و يصدر عن ناس يقولون أشياء مُحَرفة , و يحرفون الحقيقة و يرتدّوا ,لجذب الناس وراءهم .
و قد ذكر بولس في رسالته الثانية إلى أهل تسالونيكي 2: 7 أن ( سر الإثم ) يعمل بالفعل في أثناء وجود بولس .
و في هذا الموضوع يقول المؤرخ :
لم يكد التلاميذ يختفون عن مسرح الأحداث , حتى ظهر هذا الذي حذروا منه , فان بعض الأساقفة شرعوا في تبني عادات و مراسم وثنية , رغبة منهم في تسهيل اعتناق الوثنيين للمسيحية , ومضاعفة عدد المؤمنين , مما يزيد نفوذ الأساقفة و سلطانهم .( كتاب الإمبراطوريات الكبرى للأساقفة ص. 337 .تأليف : ألونزو ت. جونز ) .
فكيف بدأ هذا الارتداد العظيم ؟ .
بدأ على هيئة حملة كرازية ( تنصيرية ) هائلة . فمن أجل تسهيل اعتناق الوثنيين للمسيحية , خفضوا المعيار المطلوب للانضمام لعضوية الكنيسة , وفي غضون عشرين عاما من موت التلاميذ كان تحريف حق المسيح قد انتشر انتشارا واسعا .
= و كتب ( موشهايم )عن التطورات التي حدثت في العالم المسيحي في القرن الثاني الميلادي : من المؤكد أن شعائر جديدة أُضيفت إلى العبادة الدينية – العامة منها و الخاصة - بدون داع , و السبب الداعي إلى ذلك هو اتهام المسيحيين بالكفر لعدم وجود معابد خاصة بهم , أو المذابح أو الأضاحي أو الكهنة أو أي شيء من الأُبهة التي يظن العامة أنها جوهر الديانة .و لإسكات هذا الاتهام رأى رؤساء المسيحية ضرورة إدخال بعض الشعائر الخارجية ( الوثنية ) التي تذهل حواس العوام ( من كتاب : التاريخ الكنائسي. القرن الثاني . الجزء الثاني . الفصل 4 ) .
== و لتنفيذ ذلك , كان على العبادة المسيحية و طقوسها أن تتكيف مع طقوس العبادة الوثنية , مما كان سيقلب المسيحية إلى وثنية ( بل قلبها بالفعل ) .
( من كتاب : الإمبراطوريات الكبرى للأساقفة . ص. 378 ) .
== و كانت العبادات الوثنية في مطلع القرن الثاني المسيحي متمركزة كلها تقريبا حول عبادة الشمس . فكان الوثنيون يتعبدون عند طلوع الشمس مُستقبلين الشرق
و كان ذلك أول عقيدة و ثنية دخلت الكنيسة . إذ بدأ المسيحيون يتجمعون عند طلوع الشمس , و يقولون إن هذا هو وقت قيامة المسيح . و قالوا إننا سوف نُعَلّم الناس أننا نجتمع عند طلوع الشمس لا لنتعبّد للشمس بل لنتعبّد لمن أُقيمَ عند طلوع الشمس .
=== و يُضيف ( موشهايم ) قائلا : قبل ميلاد المسيح كانت كل الشعوب الشرقية
( الوثنية ) تقيم شعائر عبادتها بالاتجاه إلى مشرق الشمس . و لا تزال هكذا إلى اليوم . و لكنها تسود في عدد كبير من كنائسنا ( يعني : طوائفنا ) المسيحية .
( التاريخ الكنائسي . القرن الثاني . الجزء الثاني . الفصل الرابع إلى السابع ).
== و التنازلات لا تنتهي . فقد تبنت الكنائس المسيحية يوم الشمس ( الأحد –Sunday ) و جعلته يوم احتفال ( مقدس ) .
و لقد أصبحت عبادة الشمس تُمَارَس بدرجة كبيرة في الكنائس المسيحية قبل انتهاء القرن الثاني الميلادي , قائلين انهم ليسوا مثل الذين يكرسون ( يقدسون ) يوم زحل ( السبت ) للراحة و الترف . ( الاعتذار . الفصل 16 . تأليف : ترتيوليان)
وتضاعف عدد أنصاف الوثنيين(نصف العقيدة و العبادة وثنية,ونصفهما مسيحي ). و تضاعفت الممارسات الوثنية التي دخلت الكنيسة .
== و قد كان من عادة المسيحيين اليهود ( النصارى في القرن الأول , من أتباع المسيح و تلاميذه ) أن يتذكروا المسيح أثناء موسم الفصح ( اليهودي ). و كان يوم الفصح في الرابع عشر من الشهر الأول في السنة اليهودية ( القمرية ) يحل في أيام مختلفة من أيام الأسبوع ( من عام لآخر ) . ولكن روما تبنت يوم الأحد
( يوم الشمس ) و جعلته يوما لهذا الاحتفال ( قيامة المسيح من الموت ) .
== و استأثر أسقف روما ( البابا) لأول مرة بالحكم المطلق حين أجبر الناس على طاعته في تقديس يوم الأحد .و صار الناس يمارسونه منذ عهد ( سكتوس الأول ) أسقف روما سنة 119 – 128 م. و عززه خليفته ( أنتيسيدوس ) أسقف روما سنة 157 – 158 م. الذي أمر بالاحتفال بعيد القيامة رسميا في الأحد التالي ليوم الرابع عشر من الشهر الأول اليهودي ( عيد الفصح اليهود . و كذب المصريون و قالوا أن بطريركهم أبو زرعه هو أول من اكتشف هذا التقويم , و يدعونه : حساب الأبقطي .!.).( تاريخ الباباوات . تأليف : باوي ) .
===و بانتهاء القرن الثاني , كتب ( فكتور )أسقف روما سنة 192- 202 م. إلى المسيحيين الآسيويين يأمرهم بالاقتداء بالمسيحيين الغربيين في الاحتفال بيوم القيامة ( يوم الأحد ) . و رد عليه ( بولكراتس ) أسقف أفسس, باسم الشرقيين , أنهم بهذا التقليد لن ينحرفوا عن تقليد آبائهم ( التاريخ الكنائسي . القرن الثاني . الجزء الثاني . الفصل الرابع . تأليف : موشهايم ) .
== و بدأ ( فكتور ) يستخدم سلاح الحرمان الكنسي ( يزعمون سلطان الكهنة و الأساقفة و الباباوات على حرمان من يعصيهم من السماء و إدخالهم النار ).
=== و في القرن الثالث , صعب التمييز بين الوثنيين و بين هذا النوع من المسيحية , و ارتفع مد الفلسفة الوثنية بأقصى قوته , وكان أشده في الإسكندرية
, حيث المدرسة الأفلاطونية , و منها نشأ النظام القائم على تفسير الكتاب المقدس تفسيرا رمزيا صوفيا. ( تفسير العقيدة المسيحية بأفكار وثنية ) .
== و منهم ( أكليمندس السكندري ) رئيس هذه المدرسة الذي طور هذه النظرية الفلسفية ( و يعتبرونه قديسا و عالما لاهوتيا دينيا ) .
و ألقى أنصار هذا التفسير الفلسفي على الكتب المقدسة غمامة ( وثنية ) عظيمة , حتى أصبح كل إنسان يمكنه أن يجد نصا من الكتاب المقدس يدعم أي عقيدة يتفتق عنها ذهن المتطرفين المتعصبين .
== و أدخل المعلمون الدينيون أجزاء كثيرة من ديانتنا إلى الغمامة الفلسفية , بعد أن كانت واضحة سهلة الفهم . و أضافوا أشياء غير قليلة إلى وصايا المسيح .
( أي أنهم حرفوا الكتاب بالإضافات التي وضعوها , ونسبوها للمسيح) .
== و حضّوا المسيحيين على ممارسة شعائر حمقاء و خزعبلات .
( التاريخ الكنائسي . القرن الثاني . الجزء الثاني . الفصل الأول )
= و نتج عن ذلك مزيجا من المسيحية و المبادئ الأفلاطونية .
== و في عهد قسطنطين( الإمبراطور الوثني في سنة 320 م.) اندمجت التطورات الوثنية الجديدة مع الوثنية المرتدة من المسيحية العابدة للشمس . و في قسطنطين ذاته تحققت جميع المطامع في ديانة عالمية , و طمح الأساقفة إلى خلق ديانة إمبراطورية عالمية جديدة .
== و كتب ( ميلمان ) في كتابه ( تاريخ المسيحية – الكتاب الثالث – الجزء الأول)
أن حقبة قسطنطين شكلت الحقبة البابوية , و تم خلق ديانة جديدة هي الديانة البابوية , وكانت تلك هي بداية العصر المظلم الكئيب الذي خيم على أوروبا أكثر من ألف عام .
و كانت نتيجته اتحاد الكنيسة بالدولة , وتحويل الطبقات الخطرة من المجتمع
( المجرمين) من الاتجاهات المدنية إلى الاتجاهات الكنسية ,و التفسح في تجسد الديانة ( هل يعني : ابتداع تجسد الله في جسم البشر ليكون يسوع المصلوب ؟)
( النمو الثقافي لأوروبا – تأليف : داربر ) .
== و قبل مجمع نيقية سنة 325 م. كان الأساقفة المشتركون من الجُهّال , و أجَلّوا أسقف روما إجلالا خاصا , بإعلانهم الموافقة على ما أمر به وهو حفظ
( تقديس ) يوم القيامة , و أن يكون يوم (أحد ), و اتحاد الكنيسة مع الدولة , و توقير العادات الوثنية , وما صاحبها من تدمير للعقيدة المسيحية .
حتى صدر أول قانون يأمر بتقديس يوم الأحد في سنة 321 م. على يد قسطنطين
( الوثني ) و لم يشتمل القانون على أي إشارة إلى المسيحية و لم يذكر قيامة المسيح .
( كتاب : الرب يُنَبئك بمستقبلك .تأليف : جون كروز بل ) .
مقتبس من ( تاريخ الكنيسة المسيحية .المجلد 3 . الجزء الخامس ) .
== و لكي تفرض الكنيسة المرتدة تشريعا يُحَرّم تقديس يوم السبت , انعقد مجمع (لاودكية) سنة 346م. و أصدر قانون رقم 29 , يقول ( لا يَتهّود المسيحيون , فيستريحون يوم السبت , و لكن إذا اكتُشف أنهم يتهودون فسيُبعَدون عن المسيح )
( و المعنى : أن من يقدس يوم السبت يرتد عن المسيحية و يصير يهوديا كافرا , و حينئذ يتم حرمانه بأمر البابا من السماء و إدخاله النار – و كلا من اليهود و المسيحيين يقدسون معا 38 كتاب يحويها ( العهد القديم )؟؟؟).
== و أثناء عهد البابا ( ثيوديسيوس ) أصدر قانونا سنة 386 م. يُحَرّم كل المعاملات التجارية عموما تحريما تاما يوم الأحد . و انحصر هذا القانون في فرض الكسل فقط . فتضاعف المُجُون , واكتظت المسارح و السيرك كل أحد بالمسيحيين , حتى اشتكى الأساقفة من قلة رواد الكنائس . فأصدروا أمرا بإغلاق المسارح و السيرك يوم الأحد ( وما زال هذا كله ساريا حتى في مصر , و يقلدهم التجار المسلمون للأسف ) .و صدر قانون بذلك سنة 401 م.
= و لكن ذلك لم يجبر الناس على الذهاب إلى الكنائس , فقال ( أغسطينوس ) أسقف ( هيبو) : يجب إلزام الناس على العودة إلى ربهم كعبيد أشرار , بعصا المعاناة المدنية ( بقوة القانون ) .
( كتاب : إصلاح الدوناتيين . الفصل السادس . تأليف أغسطين ) .
= فقال المؤرخ : إن أغسطينوس هو الذي أسس النظرية التي أدت إلى الاستبداد و التعصب و الاضطهاد الذي انتهى بمحاكم التفتيش . ( مجازر يقوم بها رجال الدين ضد مخالفيهم في العقيدة , ويحكم فيها الأسقف برأيه بدون الاستماع إلى المتهم).
كتاب تاريخ الديانة المسيحية و الكنيسة . المجلد الثاني . القسم الثاني . الجزء الثالث . الفصل الأول . تأليف : نياندر .
= و يتابع المؤلف قائلا :
من ثَمّ يا أحبائي, يحتوي تشريع تقديس يوم الأحد بداخله على الأساس الذي يفلسف الاضطهاد الديني . لا تنسوا هذا أبدا . فأينما يُسَن تشريع بحفظ يوم الأحد يعقبه الاضطهاد لا محالة .( يعني الاضطهاد المسيحي للمسيحيين المخالفين في الملة , و ضد كل من يخالفهم في الدين و أولهم المسلمين .) .
= و لقد أنبأنا الرب بهذا في ( دانيال 11: 30 ) من مئات السنين , أنه سيأتي من يحارب العهد المقدس الذي هو الوصايا العشر ( تثنية 4: 13 ).
= لقد حان الوقت الذي اشتد فيه حقد كنيسة روما على عهد الله المقدس , حتى أنها اعتبرت أن كل من يحفظ الوصايا الخاصة بتحريم عبادة الأصنام و حفظ السبت ( من الوصايا العشر في العهد القديم الذي يقدسونه ؟) يستحق الموت بأقصى الوسائل التي يتم تخيلها . !!!
= و قديما قال المؤرخ ( سوزمن ) المعاصر لسقراط , في القرن الرابع الميلادي :
إن جميع الكنائس في أنحاء العالم تحتفل بالأسرار المقدسة( العشاء الأخيرللمسيح)
في يوم السبت من كل أسبوع في إلا في الإسكندرية و روما .
و أيضا توجد مجموعات آشورية ( في العراق , من أتباع نسطور , لا يقدسون مريم ولا يعبدون المسيح ) في جميع أنحاء الهند , يجتمعون للعبادة في يوم السبت.
فلما دخل المُنَصّرون الرومان إلى الهند , اضطهدوا هؤلاء باعتبارهم مُتَهّودين
( يهود كفار ) .( كتاب : الحقيقة . ص. 298- 299 ) .
= أما ( كوزما ), الذي عاش بالقرب من بابل في القرن السادس, فانه وجد عددا غفيرا من الكنائس المسيحية بين الفرس و الإغريق ( اليونان ) و الهنود يقدسون يوم السبت .
و كذلك كتب ( أ . سي. فلك )عن كنائس : ويلز و اسكتلندا و أيرلندا أنهم حتى القرن الثالث عشر كانوا يُقدّسون يوم السبت ( كتاب الحقيقة ص. 163 ) .
و كذلك كان أتباع ( توما ) تلميذ المسيح في الهند , والجماعات التي انشقت عن روما في مجمع خلقيدونية, وهم الأحباش و اليعاقبة و المريمون ( طوائف اندثرت بالاضطهاد ) و الأرمينيون, يقدسون يوم السبت .( كتاب الحقيقة ص. 289 ) .
== و في بلغاريا في القرن التاسع , أرسل البابا الروماني نيقولاس الأول – يأمرهم بالكف عن العمل يوم الأحد , فأعلن بطريرك الكنيسة اليونانية حرمان بابا روما ( دخوله النار ) بسبب إهانته بالتدخل في شئون بلاده .
= و بعد مائتي سنة أرسل البابا الروماني ثلاثة سفراء إلى القسطنطينية باتهامات مضادة , من بينها أنهم يحفظون تقديس السبت مع اليهود ( المرجع السابق ).
= و ظل المسيحيون في كل البلاد المذكورة يقدسون يوم السبت , حتى أجبرهم أعضاء محاكم التفتيش على الاختباء (!), و قُتل أشجع قادتهم على أيدي أنصار هذه المجازر ,في القرن الرابع عشر .و تم تعذيب و قتل كل من يحافظ على تقديس السبت , كما تنبأ كتاب ( رؤيا يوحنا 17: 6 ) , إذ رأى يوحنا ( امرأة سُكرى من دم القديسين و دم شهداء يسوع ). ( الكاتب يعني بها : البابوية الرومانية ) .
و منهم من تم إحراقهم على أوتاد ( تدخل في المؤخرة ) أو قُطعت رؤسهم أو تم شنقهم , أو ذبلوا في غياهب السجون .. و منهم من قال : كنت أخشى أن أحفظ السبت فأفقد وظيفتي .
== و يختم المؤلف قائلا :
قريبا جدا سيقوم الجميع إلى الحياة الأبدية .و نحن نريد أن نكون من المجموعة التي حفظت عهد الله المقدس .
تم الملخص .
عرض و تلخيص : دكتور وديع أحمد .

== تعليق : العهد المقدس ليس في تقديس الأيام , بل هو عهد الله لإبراهيم و إسماعيل , بعلامة الختان , أن يكون الأنبياء من نسلهما , و أن يكون نسلهما يعبد الله , و أن يؤمن أهل الكتاب بالنبي العربي متى جاء لأنه خاتم الأنبياء .
انظر كتابي 93 من البشارات بختام الرسالات من الإنجيل و التوراة و كتب النبوات

23 ذو الحجة 1429 ه .
   الكنيسة الوثنية  994853    الكنيسة الوثنية  994853    الكنيسة الوثنية  994853
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dr-wadee3.alafdal.net
 
الكنيسة الوثنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأصول الوثنية لحياة يسوع الإنجيلية
» أسرار الكنيسة
» أسرار الكنيسة
»  مصر الإسلامية , و الكنيسة الأرثوذكسية , إلى أين؟
»  أسرار الكنيسة السبعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الدكتور وديع أحمد :: كتب هامة :: كتب مسيحية-
انتقل الى: